الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين
أهلا وسهلا بكم
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني"
اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور
اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله
اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب
يارب يارب يارب
KEMASKINI
_
Buat anakku
سم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اَللَّهُمَّ اَزِلْ عَنْهُ الْعِلَلَ وَالدَّآءَ، وَاَعِدْهُ اِلَى الصِّحَّةِ وَالشِّفَآءِ، وَاَمِـدَّهُ بِحُسْنِ الْوِقَايَةِ، وَرُدَّهُ اِلَى حُسْنِ الْعَافِيَةِ، وَاجْعَلْ مَانَالَهُ فِي مَرَضِهِ هَذَا مَادَةً لِحَيَاتِهِ وَكَفَّارَةً لِسَيِّئَاتِهِ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّـدٍ.
سورة الواقعة 56 -51
" ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ لَآكِلُونَ مِنْ شَجَر مِنْ زَقُّوم فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُون " وَذَلِكَ أَنَّهُمْ يَقْبِضُونَ وَيَسْجُرُونَ حَتَّى يَأْكُلُوا مِنْ شَجَر الزَّقُّوم حَتَّى يَمْلَئُوا مِنْهَا بُطُونهمْ .
" ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ لَآكِلُونَ مِنْ شَجَر مِنْ زَقُّوم فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُون " وَذَلِكَ أَنَّهُمْ يَقْبِضُونَ وَيَسْجُرُونَ حَتَّى يَأْكُلُوا مِنْ شَجَر الزَّقُّوم حَتَّى يَمْلَئُوا مِنْهَا بُطُونهمْ
" ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ لَآكِلُونَ مِنْ شَجَر مِنْ زَقُّوم فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُون " وَذَلِكَ أَنَّهُمْ يَقْبِضُونَ وَيَسْجُرُونَ حَتَّى يَأْكُلُوا مِنْ شَجَر الزَّقُّوم حَتَّى يَمْلَئُوا مِنْهَا بُطُونهمْ
" فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنْ الْحَمِيم فَشَارِبُونَ شُرْب الْهِيم " وَهِيَ الْإِبِل الْعِطَاش وَاحِدهَا أَهْيَم وَالْأُنْثَى هَيْمَاء وَيُقَال هَائِم وَهَائِمَة قَالَ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَعِكْرِمَة الْهِيم الْإِبِل الْعِطَاش الظِّمَاء وَعَنْ عِكْرِمَة أَنَّهُ قَالَ الْهِيم الْإِبِل الْمِرَاض تَمُصّ الْمَاء مَصًّا وَلَا تُرْوَى وَقَالَ السُّدِّيّ الْهِيم دَاء يَأْخُذ الْإِبِل فَلَا تُرْوَى أَبَدًا حَتَّى تَمُوت فَكَذَلِكَ أَهْل جَهَنَّم لَا يُرْوُونَ مِنْ الْحَمِيم أَبَدًا . وَعَنْ خَالِد بْن مَعْدَان أَنَّهُ كَانَ يَكْرَه أَنْ يَشْرَب شُرْب الْهِيم غِبَّة وَاحِدَة مِنْ غَيْر أَنْ يَتَنَفَّس ثَلَاثً
ثُمَّ قَالَ تَعَالَى " فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنْ الْحَمِيم فَشَارِبُونَ شُرْب الْهِيم " وَهِيَ الْإِبِل الْعِطَاش وَاحِدهَا أَهْيَم وَالْأُنْثَى هَيْمَاء وَيُقَال هَائِم وَهَائِمَة قَالَ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَعِكْرِمَة الْهِيم الْإِبِل الْعِطَاش الظِّمَاء وَعَنْ عِكْرِمَة أَنَّهُ قَالَ الْهِيم الْإِبِل الْمِرَاض تَمُصّ الْمَاء مَصًّا وَلَا تُرْوَى وَقَالَ السُّدِّيّ الْهِيم دَاء يَأْخُذ الْإِبِل فَلَا تُرْوَى أَبَدًا حَتَّى تَمُوت فَكَذَلِكَ أَهْل جَهَنَّم لَا يُرْوُونَ مِنْ الْحَمِيم أَبَدًا. وَعَنْ خَالِد بْن مَعْدَان أَنَّهُ كَانَ يَكْرَه أَنْ يَشْرَب شُرْب الْهِيم غِبَّة وَاحِدَة مِنْ غَيْر أَنْ يَتَنَفَّس ثَلَاثًا
ثُمَّ قَالَ تَعَالَى " هَذَا نُزُلهمْ يَوْم الدِّين " أَيْ هَذَا الَّذِي وَصَفْنَا هُوَ ضِيَافَتهمْ عِنْد رَبّهمْ يَوْم حِسَابهمْ كَمَا قَالَ تَعَالَى فِي حَقّ الْمُؤْمِنِينَ" إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات كَانَتْ لَهُمْ جَنَّات الْفِرْدَوْس نُزُلًا " أَيْ ضِيَافَة وَكَرَامَة
Ibn Kathir :
﴿ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّآلُّونَ الْمُكَذِّبُونَ - لاّكِلُونَ مِن شَجَرٍ مِّن زَقُّومٍ - فَمَالِـُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ ﴾
(Then verily, --- you the erring-ones, the deniers! You verily, will eat of the trees of Zaqqum. Then you will fill your bellies therewith.) indicating that they will be seized and made to eat from the Zaqqum tree until their stomachs become full,
﴿فَشَـرِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ - فَشَـرِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ ﴾
(And drink the Hamim on top of it. And you will drink (that) like Al-Him!) Hamim is boiling water, while Al-Him means thirsty camels, according to Ibn `Abbas, Mujahid, Sa`id bin Jubayr and `Ikrimah. As-Suddi said "Al-Him is a disease that strikes camels, causing them to feel thirst, and they drink until they die.'' Therefore, he said, the people of Hell, will never quench their thirst from drinking Hamim. Allah, the Exalted, said,
﴿هَـذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ ﴾
(That will be their entertainment on the Day of Recompense!) `this, what We have described, is their entertainment with their Lord on the Day of their Reckoning.' Allah the Exalted said in the case of the believers,
﴿إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّـلِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّـتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلاً ﴾
(Verily, those who believe and do righteous good deeds, shall have the Gardens of Al-Firdaws (Paradise) for their entertainment.)(18:107), i.e., hospitality and honor.