الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين
أهلا وسهلا بكم
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة التعليمات كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل ، إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن إبليس قال لربه: بعزتك وجلالك لا أبرح أغوي بني آدم مادامت الأرواح فيهم - فقال الله: فبعزتي وجلالي لا أبرح أغفر لهم ما استغفروني"
اللّهم طهّر لساني من الكذب ، وقلبي من النفاق ، وعملي من الرياء ، وبصري من الخيانة ,, فإنّك تعلم خائنة الأعين ,, وما تخفي الصدور
اللهم استَخدِمني ولاَ تستَبدِلني، وانفَع بيِ، واجعَل عَملي خَالصاً لِوجهك الكَريم ... يا الله
اللهــم اجعل عملي على تمبـلر صالحاً,, واجعله لوجهك خالصاً,, ولا تجعل لأحد فيه شيئاً ,, وتقبل مني واجعله نورا لي في قبري,, وحسن خاتمة لي عند مماتي ,, ونجاةً من النار ومغفرةً من كل ذنب
يارب يارب يارب
KEMASKINI
_
Surah Al=Anbiya' Ayat 10
Sesungguhnya
Kami telah menurunkan kepada kamu sebuah Kitab (Al-Quran) yang mengandungi
perkara
yang menimbulkan sebutan baik dan kelebihan untuk kamu, maka mengapa
kamu tidak memahaminya (dan bersyukur akan nikmat yang besar itu)?
JALALAIN
:
(Sesungguhnya
telah Kami turunkan kepada kalian) hai orang-orang Quraisy (sebuah Kitab yang
di dalamnya disebutkan diri kalian) disebabkan ia memakai bahasa kalian
sendiri. (Maka apakah kalian tiada memahaminya?) lalu beriman kepadanya.
لقد
أنزلنا إليكم» يا معشر قريش «كتاباً فيه ذكركم» لأنه بلغتكم «أفلا تعقلون» فتؤمنون
به.
IBNU
KATHIR :
Kami
sungguh telah menurunkan sebuah kitab suci kepada kalian yang mengandung
peringatan buat kalian, kalau kalian tahu dan mahu melaksanakan ajarannya. Bagaimana
kalian membangkang dan tetap ingkar? Apakah kesombongan dan kebodohan kalian
sedemikian rupa, hingga kalian tidak dapat mengerti apa yang sebenarnya
bermanfaat bagi kalian lalu kalian cari dan kejar?
يقول
تعالى منبها على شرف القرآن ومحرضا لهم على معرفة قدره « لقد أنزلنا إليكم كتابا
فيه ذكركم » قال ابن عباس شرفكم وقال مجاهد حديثكم وقال الحسن دينكم « أفلا تعقلون
» أي هذه النعمة وتتلقونها بالقبول كما قال تعالى « وإنه لذكر لك ولقومك وسوف
تسئلون »